الإعلام التقدمي -
 قال المتحدث باسم وزارة الداخلية الفرنسية بيير- أنري برانديت يبدو أن شخصا واحدا فقط، استنادا إلى أقوال الشهود، كان وراء الهجوم المميت على ضابط شرطة في الشانزليزيه، مشيرا إلى أن هذا الأمر رغم ذلك غير مؤكد على نحو قاطع.

وأوضح أن المهاجم أوقف سيارته إلى جانب ضباط بالشرطة قبل أن يفتح النار مما أسفر عن مقتل واحد وإصابة اثنين. وقال: “من الواضح أن هذا الأمر مفاجئ للشرطة وللبلاد”.

لكنه أشار إلى أنه لم تقع سوى حادثة واحدة في باريس وليس حوادث متعددة كما حدث في الهجمات الإرهابية التي وقعت في المدينة عام .2015

وقال: “لم تقع سوى حادثة واحدة من هذا النوع مساء اليوم (الخميس) في باريس، ولم يكن هناك أي حادث آخر”، كما نفى أنباء تفيد بأن شرطيا ثانيا لقى حتفه في الهجوم.