آخر الأخبار
 - ندد رئيس المجلس الوطني المستقل للثورة اليمنية محمد إسماعيل الشامي بالاعتداءات المتكررة علي شباب الثورة وطلاب جامعه صنعاء من قبل قوات الفرقة الأولي مدرع والتابعة للجنرال علي محسن الأحمر وقمعها المستمر لهم وللمطالبين بخروج قواته منها كونها تعد محتله للجامعة منذ أكثر من عام..

الأحد, 30-سبتمبر-2012 - 15:04:46
مركز الاعلام التقدمي- صنعاء -

ندد رئيس المجلس الوطني المستقل للثورة اليمنية محمد إسماعيل الشامي بالاعتداءات المتكررة علي شباب الثورة وطلاب جامعه صنعاء من قبل قوات الفرقة الأولي مدرع والتابعة للجنرال علي محسن الأحمر وقمعها المستمر لهم وللمطالبين بخروج قواته منها كونها تعد محتله للجامعة منذ أكثر من عام..
 
وقال "الشامي: أن علي الجنرال علي محسن الأحمر أخراج قواته من جامعه صنعاء فورا" واصفا "بقاء قواته بالجامعة بأنه يعد احتلال لا أخلاقي ومعيب..
 
واعتبر المنسق العام للتحالف الدولي للدفاع عن الحقوق والحريات انه يجب محاسبه علي محسن الأحمر علي تصرفه هذا واستخدامه لصرح تعليمي كثكنة عسكريه..
 
وقال المنسق العام للتحالف الدولي للدفاع عن الحقوق والحريات في بلاغ صحافي أن تعطيل الجنرال علي محسن الأحمر وقواته للجامعة لأكثر من عام وعرقلته وتعطيله التحصيل العلمي تعد جريمة وانتهاك دولي يضاف الي سجله ضمن قائمه طويله من الانتهاكات ما يوجب الملاحقة القضائية المحلية والدولية كونه يعد خرق واضح للمواثيق والعهود الدولية المتعلقة بحق التعليم والحقوق العامه والذي يعد تصرف الأحمر خرق لها..
 
واستغرب المنسق العام للتحالف الدولي للدفاع عن الحقوق والحريات رئيس المجلس الوطني المستقل لشباب الثورة اليمنية الأستاذ/محمد إسماعيل الشامي من تغاضي قوي المعارضة وتجاهلها لذلك وتعاملها مع الأمر وكأنه لا يعنيها..
 
كما أستغرب المنسق العام للتحالف الدولي أيضا"من إغفال المبعوث ألأممي جمال بن عمر لعده قضايا ومواضيع هامه ومن ضمنها هذا الأمر رغم طرحه عليه أكثر من مره وعدم تضمينه في تقريره لمجلس الأمن الدولي لاتخاذ قرار دولي بشأنه ما يجعل تقارير المبعوث ألأممي عن اليمن محل نظر كونها قد تكون في معظمها غير دقيقه,ولعل ما نشرته أحدي الصحف وما قالت عنه عندما سئل "بن عمر" من قبلها عن سبب حذف أحدى الفقرات في احدى تقاريره فأجاب بأنه بناء علي طلب حميد الأحمر.



أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS


جميع حقوق النشر محفوظة 2024 لـ(مركز الإعلام التقدمي)