مركزالاعلام التقدمي- وكالات - القت الخريطة السياسية المتوترة في العاصمة المصرية القاهرة بظلالها على حال السينما المصرية وإيراداتها، فالبداية كانت بانسحاب عدد من شركات الإنتاج من السوق، إضافة لإعلان بعض الشركات مثل شركة "نيوسينشري" عبر بيان رسمي عدم إنتاجها للأفلام عالية التكلفة، وذلك بسبب الظروف التي تمر بها مصر من عدم استقرار واضح في الوقت الحالي.
|