مركز الاعلام التقدمي- خاص/ استطلاع: ياسر العبادي - حينما تزداد خفقات القلوب، وتتسارع رفات العيون، وتتوقف حركة الشارع، ولا يسمع فيه غير حفيف الاشجار وهفيف الرياح، حينما ترتفع اهازيج الجماهير وتخلو ساحات الاعتصامات من المتظاهرين، فاعلموا ان "الكلاسيكو" قد دقت ساعته، فلا صوت يعلو فوق صوت الكلاسيكو...!
|